الإشاعة بما في عقائد وأفعال الشيعة من الشناعة الحمد لله عظيم الذكر . أسأله بأن يشد أزري . وأن يعنن كاتب القصيدة . وأن تكون جملا سديده . رصعتها في جمل بديعه . فاضحة لمنكرات الشيعه . بينت فيها زيغ أهل الرفض . شر الأنام سكنوا في الارض . تلبية لشيخنا الغيور . العالم المعروف بالحجوري . يحيى الذي قد صار رمزا للهدى . حماه رب العرش من كيد العدا . والآن ابدأ في بيانات الضلال . عن شيعة الشيطان أهل الإعتزال . مؤسس القوم من اليهود . لهذا صاروا اخوة القرود . لذا تراهم وافقوا اليهودا . في طعنهم في الله والجحودا . وكم نفوا لله من صفات . وحرفوا القرآن للغواة . وانكروا أيضا عذاب القبر . وأنكروا الرؤية يوم الحشر . وقالوا من يقترف العصيانا . قد فقد الكفر كذا الإيمانا . وأنه في النار يبقى خالدا . كأنه لم يك يومًا ساجدًا . وقال قوم ربنا عليُّ . وبعضهم قال هوالوصيّ . وفرقة قالت علي ُ أفضل . وفرقه طغت فقالت مرسل . وأن رب العرش جهرًا كلّمه . بل إنه بكل شيء علمه . أوحى إليه مرة بالطائف . بجملة الأحكام والمعارف . قالوا على الرحمن بالبداء . قال به إبن الأمة السوداء . اعني به مؤسس التشيع . وحزبه المعروف بالتميُّعْ . توحيدهم عداوة التوحيد . إبداله بالشرك والتنديد . تراهموا قد عبدوا الأوثانا . وأشركوا بربهم عيانا . وينحرون النذر للقبور . ويذبحون الضأن للشهور . وكعبة الأشرار في طهران . في دولة الإشراك في إيران . قد خالفوا الإسلام في ذي الملة . واستبدلوا القبلة غير القبلة . شيوخهم من دولة المجوس . مثل الخميني كذاك الطوسي ز وعلمهم إمامه الكُليني . وشيخهم في عصرنا الخُميني . الكافر المقبور في طهران . في دولة الإشراك في إيران . ويعبدون القبر في العراق . قبر الحسين ذي الدم المهراق . يقدسون الطين طين الكربلا . وأنه ينفي عن الشخص البلا . والشيعة الحمقاء في أرض اليمن . تهدي النذور للقبور والوثن . ويعبدون القبر قبر الهادي . ويسألون القبر بالإمداد . ذاك الذي لعودة الشر دعا . وقتّل الناس وأرسى البدعا . وقد رأيت منظرًا قبيحًا . رأيت شخصًا يعبد الضريحا . يطوف حول القبر في خشوع . متمتما في غاية الخضوع . ويسأل الهادي بأن يغيثه . تبًا لهم من شيعة خبيثه . هذا وحول القبر من عميانِ . اتباع كل ناعقٍ شيطان . عُمْيُ من الإبصار والبصيره . تبًا لهم من شيعة شريره . هذا ومن عقيدة الرفضانِ . تحريفهم لكلم الرحمنِ . وأن قرآن الإله حُرّفَا . من أهتدى به فشرًا عرفاَ . وأن قرآنًا لهم عن فاطمه . وفيه آيات لهذا قاصمه . من قال هذا القول حقًا كافرُ . وجاحد معاند وفاجر . في الصحب قالوا قولةًًً شنيعة . فاسمع كلام المجرمين الشيعه . قالوا بأن الصحب منهم من كفر . منهم أبو بكرٍ كذاكموا عمر . بل قالوا كل الصحب حقًا كفروا . لم يبق في الإسلام إلا نفر . فكفروا ولعنوا الصحابة . بزعمهم قد عظموا القرابه . والحق عنهم , غدروا كل ولي . والزيد خانوا والحسين بن علي . وطعنوا في زوجة الرسولِ . وحد ذا بالصارم المسلول . في زوجة طاهرة عفيفة . في نفسها زكية شريفه . برأها الرحمن من فوق السما . في سورة النور آلا فليعلما . قد خرجوا بذا عن الإسلام . بذا تقول أمة الإسلام . من قال ذا فقد غدا كفورًا لأنه قد كذب الغفورا . أما عن الإسلام والإيمان فقد أخلو فيه بالأركان . فصرفوا التوحيد للأنداد . وصيروا الإذعان للأضداد . وضوؤهم بالمسح فوق الأرجل . فخالفوا بهذا هدي المرسل . ويرسلون الأيدي في الصلاة . ويأكلون المال من زكاة . تشهدوا بغير ذا التشهد . وخالفوا دين النبي محمد . تسليمهم بغير ذا التسليم . ويضربون الفخذ للتسليم . وقد سمعت شيخنا الحجوري . يقول قول العالم البصير . صلاتهم صارت بهذا باطلة . لأنها عن الوضوء عاطلة . في صومهم قد عجلوا السحورا . وأخروا الإفطار ليلا زورا . في حجهم قد أجمعوا الإفرادا . وخالفوا القرآنا والعبادا . وربما قالوا أيا أرض احفظي . ويا سماء الله للحج اشهدى .. في حجهم قد قتلوا الحجيجا . وأحدثوا في الحرم الضجيجا . وكم وكم قد ناصروا الكفارا . وقتّلوا الأعلام والأبرارا . بل قد أباحوا قتل كل مسلم . فوافقوا بالسفك لابن العلقمي . ففي القديم ألّبوا التتارا . وناصروا الكفار والنصارى . وفي العراق ناصروا أمريكا . وقالوا حقًا ملكنا وشيكا . وأرعبوا الشيوخ والأطفالا . وقتلوا النساء والرجالا . وقد أباحوهم نكاح المتعة . أيضًا وقالوا بجواز الرجعة . فاستمتعوا بأبضع النساء . في الظهر والاصباح والمساء . بذا أحلوا فعلة الفحشاء . يا ويلهم من خلق السماء . لم يكفهم أن واقعوا الكبيرة . كلا فهم قد فخذوا الصغيرة . حكاه في ذاك الكتاب الموسوي . عن الخميني وذي الكفر الغوي . بأنه قد فخذ الصغيرة . وهي تصيح ليله عسيرة . هذا وقد قالوا بتلك الغيبة . يا رب فمنح هؤلاء الخيبة . وبعد ذا قالوا بعودة الإمام . محمد عليه منهم السلام . وأنه سيصلب الشيخينا . إلا فظنن بهذا مينا . ويجلدن زوج الرسول جلدا . ويزعمون أن هذا حدا . من قال ذا قد كذب القرآنا . يا ربنا إذقهموا النيرانا . تبًا لمن قال يعود العسكري . تالله إن هذا لقول المفتري . وهم يبحون الغناء والشيشة . ومنهموا من يأكل الحشيشه . وقد رأيت شيعيا بصعدة . أطاع إبليس وصار عبده . يضيف طيب العطر بين القهوة . وكان مسرورا تعلوه نشوه . وبعضهم لا يقرب الصلاة . ويصحب الأشرار والزناة . ويتبعون الشر والغواة . ويرفضون الخير والهداة . ولو ترى الأقوام في الغدير . شبهتم بأرذل الحمير . كم يركضون في خلا البرية . و يلعنون خيرة البرية . ويضربون الصخر والأحجار . ويشمتون الصحب والأطهارا . يوجهون الرمي للجبال . تبًا لهم من شيعة ضلال . ويزعمون أنهم قد قتلوا . أصحاب خير الرسل لا بل هبلوا . لا يفعل الأفعال هذي عاقل . كلا ولا يفعل هذا جاهل . لكن عقول القوم حقًا ذهبت. . أو أنها بسكرها قد طربت . هذا وقد قالوا بفرض التقية . هذا وأيم الله أفرا فرية . بل أنه من صفة النفاق . وسمة الأشرار والفساق . وكم لهم من بدع كثيرة . قد أحدثوها في ريا الجزيرة . فهذه أفعال تلك الشيعة . أفعالهم قبيحة شنيعة . لكن بحمد الله قد تصدى . لجرمهم وأفكهم تحدى . من عرف التوحيد والهداية . وفهم الإسلام والدراية . ففضحوا الإلحاد والتشيعا . وقمعوا التضليل والشرك معًا . وبينوا ضلال كل ملحد . وأرغموا بالأرض أنف المعتدي . بالفعل والتأليف والخطابة . فأفقدوا الشيعي ذا صوايه . تمت بحمد الله أحلى من عسل . وفي رؤس الرفض أنكى من أسل . ألقيتها في الدار في دماج . دار فويق الأرض مثل التاج . ثم الصلاة والسلام أبدًا . على شفيع الخلق أعنى أحمدا . وآله وصحبة الأطهار . ما نون الطير على الأشجار . أسال الله عز وجل أن ينفع بها وأن يجعلها خالصة لوجهه والحمد لله رب العالمين. أعدها لكم طالب العلم http://taleb-al3elm.xtgem.com